الحوثيون تجار الاعضاء البشرية قتلة الاطفال

    هؤلاء أطفال اليمن  قتلوا في جبهات القتال مع أعداء الله  وأعداء  الوطن وأعداء الطفولة الحوثيين فالحوثيين مرض أصاب اليمن وأصبح يفتك به فتكا شديدا  لا يختلفون  عن فيروس كورونا .

    رسالة نوجهها الى المبعوث الأممي مارتن جريفيت والى الأمم المتحدة  والى منظمات حقوق الإنسان والى منظمات حقوق الأطفال والى المنظمات الحقوقية وإلى كل الضمائر الحية، ونقول لهم اما آن لهذه المنظمات الأممية أن تضع حدا" لخروقات الحوثيين  للقوانين الدولية وخروقاتهم  لمعاهدة جنيف الخاصة بتنظيم حقوق الأطفال متى يفيق المجتمع الدولي من سباته العميق، الذي يستغله الحوثيين في تجنيد الأطفال القصر وسوقهم إلى موت محتم وارجاعهم جثث هامدة .

     بل وان ما يندى له الجبين ويؤلم في الصدر  أن جماعة الحوثي تقوم بعد يقضوا نحبهم  ببيع أعضائهم لمافيا  الأعضاء البشرية وقد كتبت سابقا في مقالات سابقة عن هذه الجرائم البشعة والتي يرتكبها الحوثيين بحق الشعب اليمني وأكدت ما قلته سابقا   الاخت سميرة الحوري الناشطة الحقوقية التي قالت أنهم كانوا يأخذون الجرحى من الصالة الكبرى بعد قصف الطيران إلى جهات مجهولة وبعد ذلك أخبروا ذويهم  أنهم تفحموا في الصالة وهناك شهود عيان  وثقوا صور ل  37 جريح تم نقلهم واختفوا بعد ذلك ، بعد تم تسليحهم قطعة قطعة كقطع غيار بشرية. 

    الحوثيون يقتلون أيضا "  الأطفال في الجبهات ومن ثم يقومون يتشليحهم وسرقة أعضائهم وبيعها للمافيا العالمية  لتجارة الأعضاء البشرية، في واحدة من أبشع جرائمهم فقد وصل الأمر بهم أن يتاجروا باليمنيين أحياء وأمواتا فالهدف عندهم الربح وجني المال ولو بطرق غير مشروعة ..

     الحوثيون عصابة إرهابية يجب على المجتمع الدولي  مساعدة اليمنيين للتخلص منهم فهم جماعة لا اخلاقية تمارس ابشع الجرائم .

#الحوثيون  #يتاجرون #بالأعضاء  #البشرية #ويقتلون #أطفال #اليمن