أخبار وتقارير

من الافتراء إلى التضليل.. الانتقالي يواصل مهمته في مهاجمة قيادات الشرعية بإيعاز إماراتي

دأبت قيادات في المجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات، على مهاجمة الحكومة الشرعية، وافتراء الأكاذيب عليها تلبية لمطالب داعميها (الإمارات).

لم تكتفِ تلك القيادات بالإفتراء على الحكومة الشرعية ومهاجمة رموزها، بل عمدت إلى تظليل الرأي العام في المحافظات الجنوبية واستغلال مطالبه المشروعة لتنفيذ أجندتها المشبوهة.

حيث بدأت تلك القيادات بمهاجمة الشرعية عندما عجزت عن إدارة المحافظات الواقعة تحت سيطرتها، ولا بد للمتابع أن يلاحظ ظهور عملاء أبو ظبي في الجنوب، من بينهم العميل عيدروس النقيب.

إذ تحول نشاط المدعو عيدروس النقيب في الآونة الأخيرة ، إلى نشاط موجه، انظم إلى طابور طويل من العملاء، في الإساءة للشرعية ورموزها لتحقيق مطالب الامارات.

حيث تعمد النقيب في مقال له، الإساءة لقوات الجيش الوطني التي تواجه مليشيا الحوثي الانقلابية للعام السادس على التوالي.

ناشطون كُثر عبر مواقع التواصل الاجتماعي واجهوا تصريحات النقيب وادعاءته بالسخرية والإستهجان، نظرًا لما تحمله من ترويج لفتن سياسية واجتماعية وعسكرية بين القوى المناهضة للمشروع الامامي.

وأشار الناشطون إلى أن النقيب يعيش على المتناقضات، ويحاول تزيف الحقائق والإفتراء على الحكومة الشرعية والجيش الوطني عبر الإملاءات التي يتلقها من قبل الممول والداعم للمليشيا التابعة للامارات في المحافظات المحررة.

النقيب كغيره من أبواق مليشيا المجلس الانتقالي ممن راق لهم العمل كعملاء لدى الإمارات في المحافظات الجنوبية، فقاموا بتسخير أقلامهم للنيل من الحكومة الشرعية والجيش الوطني خدمة لداعميهم، وهو ما يعكس مدى الحقد والأزمة النفسية التي يعيشها هو ومن يقف خلفه من شخصيات وكيانات تعمل مع المليشيا الحوثية بالتخاذل بالتصريحات والمواقف .

ونوه المغردون إلى أن النقيب وأشكاله ممن أدمنوا على المغالطات والكذب والدجل والزيف على الشارع اليمني طوال الفترة الماضية وخلال هذه الفترة، عندما تحدث وتطاول المازوم النقيب في كتاباته على الجيش الوطني والحكومة وكل القوى المناهضة للمشروع الإيراني في اليمن .

الناشطون دعو أبناء اليمن الشرفاء بمختلف توجهاتهم وانتماءاتهم المختلفة إلى عدم الإهتمام لكلام الفئة المازومة أمثال عيدروس النقيب والذين يحاولون تشويه المشروع الوطني الجامع لليمنيين من خلال النيل من مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية والأمنية بكتاباتهم وتصريحاتهم .

دأبت قيادات في المجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات، على مهاجمة الحكومة الشرعية، وافتراء الأكاذيب عليها تلبية لمطالب داعميها (الإمارات).

لم تكتفِ تلك القيادات بالإفتراء على الحكومة الشرعية ومهاجمة رموزها، بل عمدت إلى تظليل الرأي العام في المحافظات الجنوبية واستغلال مطالبه المشروعة لتنفيذ أجندتها المشبوهة.

حيث بدأت تلك القيادات بمهاجمة الشرعية عندما عجزت عن إدارة المحافظات الواقعة تحت سيطرتها، ولا بد للمتابع أن يلاحظ ظهور عملاء أبو ظبي في الجنوب، من بينهم العميل عيدروس النقيب.

إذ تحول نشاط المدعو عيدروس النقيب في الآونة الأخيرة ، إلى نشاط موجه، انظم إلى طابور طويل من العملاء، في الإساءة للشرعية ورموزها لتحقيق مطالب الامارات.

حيث تعمد النقيب في مقال له، الإساءة لقوات الجيش الوطني التي تواجه مليشيا الحوثي الانقلابية للعام السادس على التوالي.

ناشطون كُثر عبر مواقع التواصل الاجتماعي واجهوا تصريحات النقيب وادعاءته بالسخرية والإستهجان، نظرًا لما تحمله من ترويج لفتن سياسية واجتماعية وعسكرية بين القوى المناهضة للمشروع الامامي.

وأشار الناشطون إلى أن النقيب يعيش على المتناقضات، ويحاول تزيف الحقائق والإفتراء على الحكومة الشرعية والجيش الوطني عبر الإملاءات التي يتلقها من قبل الممول والداعم للمليشيا التابعة للامارات في المحافظات المحررة.

النقيب كغيره من أبواق مليشيا المجلس الانتقالي ممن راق لهم العمل كعملاء لدى الإمارات في المحافظات الجنوبية، فقاموا بتسخير أقلامهم للنيل من الحكومة الشرعية والجيش الوطني خدمة لداعميهم، وهو ما يعكس مدى الحقد والأزمة النفسية التي يعيشها هو ومن يقف خلفه من شخصيات وكيانات تعمل مع المليشيا الحوثية بالتخاذل بالتصريحات والمواقف .

ونوه المغردون إلى أن النقيب وأشكاله ممن أدمنوا على المغالطات والكذب والدجل والزيف على الشارع اليمني طوال الفترة الماضية وخلال هذه الفترة، عندما تحدث وتطاول المازوم النقيب في كتاباته على الجيش الوطني والحكومة وكل القوى المناهضة للمشروع الإيراني في اليمن .

الناشطون دعو أبناء اليمن الشرفاء بمختلف توجهاتهم وانتماءاتهم المختلفة إلى عدم الإهتمام لكلام الفئة المازومة أمثال عيدروس النقيب والذين يحاولون تشويه المشروع الوطني الجامع لليمنيين من خلال النيل من مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية والأمنية بكتاباتهم وتصريحاتهم .

ولأن الدولة اليمنية، وقياداتها الشرعية ماضية في معركتها الوطنية، وتوجهها نحو الاستقرار والتنمية، فلا يهمها أصوات النشاز التي ترتفع من هنا وهناك، خاصة وأنها اصوت معروفة التوجه، وتعمل دائما بالدفع المسبق، وتلهث وراء المال الإماراتي، مهما كانت المهمة التي ستوكل إليها.

أخبار وتقارير -

منذ سنتين

-

777 مشاهدة

اخبار ذات صلة

أهم التصريحات المزيد