محليات

ابرز ردود الأفعال لـ " السياسيين والإعلاميين " على رشق " الحوثي " بالاحذية والحجارة من قبل طلاب مدرسة الكويت

ابرز ردود الأفعال لـ " السياسيين والإعلاميين " على رشق " الحوثي " بالاحذية والحجارة من قبل طلاب مدرسة  الكويت

لقي ردت الفعل الكبيرة التي قام بها طلاب مدرسة الكويت الثانوية من رشق المتمرد محمد الحوثي في العاصمة صنعاء تفاعل كبير في مواقع التواصل الاجتماعي " الفيس بوك " من قبل الإعلاميين والناشطين والسياسيين .

 

ورصدت  " شبكة صوت الحرية " ابرز التعليقات والردود على رشق المتمرد بالحجارة والاحذية عقب طلبة منهم ترديد شعار صرخة ولاية الفقية الإيرانية .

 


مراد هاشم ..
ثورة الحجارة ! 
لا مستقبل للمشروع السلالي في اليمن .. هرب محمد علي الحوثي من مدرسة الكويت تحت وابل من حجارة طلاب صغار كأنوا يهتفون " بالروح بالدم .. نفديك يايمن " .. ورغم استماتة الحوثية في صبغ الهضبة الشمالية بلونها الطائفي .. سيأتي يوم تثبت فيه الغالبية في الهضبة أنها بالفعل كما باقي اليمن .. مدرسة الكويت !

حسين الوادعي 

"طلاب ثانوية الكويت بصنعاء يرشقون محمد الحوثي بالحجارة"... 
هذا هو الخبر الذي لم تنتبه له أغلب الوسائل الاعلامية في اليمن رغم ما يحمل خلفه من دلالات هامه. 
قام محمد علي الحوثي بزيارة لعدد من المدارس تحت ستار تحفيز الطلبة على "مواجهة العدوان" وواعدا إياهم بتدريبهم على كافة أنواع الاسلحة بما فيها المدافع والدبابات!
عين الحوثيين الآن على طلبة المدارس باعتبارها خزان بشري ضخم لتجنيد الاطفال والزج بهم في الجبهات خاصة مع استئناف العام الدراسي.
الحوثيون يعانون من ازمة كبيرة في التجنيد بعد عدد القتلى الكبير في صفوفهم وصار تجنيد الاطفال الورقة الاخيرة التي يحاولون من خلالها تعويض الاستنزاف الهائل لمقاتليهم.
وعندما يكون عبدالله الحامدي (نائب وزير التربية والتعليم رئيس اللجنة العليا للامتحانات) مرافقا للحوثي في زياراته التجنيديه فهذا يعني ان وزارة التربية قد تورطت رسميا في تجنبد الاطفال وهي جريمة حرب في اغلب المواثيق والقوانين المحلية والدولية؟
المعلومات ايضا تقول ان وزارة الاوقاف دخلت ايضا في عملية التجنيد وتقومك بتجهيز عدد من االدعاة والخطباء الذين سيقومون بزياة المدارس الاعدادية والثانوية بغرض اقناع الطلبة على الالتحاق بجبهات القتال.
اذا كان طلبة ثانوية الكويت قد قاموا بموقف انساني ووطني يثير الاعجاب عبر رفضهم التجنيد ورشقهم الحوثي ووفده بالحجاره فان الطلبة المحتجين صاروا في خطر ويحتاجون الى حمايه المنظمات الحقوقية والاعلام المستقل.
الاهم من هذا ان مئات الالاف من الطلبة في المرحلتين الاعدادية والثانوية بحاجة لحماية من هذه الحملة المنظمة لتجنيد الطلبة.
كما ان الكل معنيين (بما في ذلك الاباء والامهات ) بمساءلة وزارة التربية وزارة ورفض تحويلها الى مؤسسات لتجنيد الاطفال.
فرحنا كثيرا بعودة الاطفال الى مدارسهم. لكن تحويل المدراس الى مراكز للتجنيد وبرعاية وزارتي الاوقاف والتربية أمر لا يمكن ان يمر مرور الكرام.

نجيب غلاب 
طلاب مدرسة الكويت في العاصمة صنعاء، وعيهم اكثر نضجا وإحساسهم بالمستقبل واضح كالنور، لم يتحملوا زيارة المتمرد الحوثي رئيس اللجنة الانقلابية، واجهوا بحزم لم يرددوا الصرخة كما أرادوا منهم وبدلا من ذلك رددوا النشيد الوطني وقذفوه بالحجارة.
البلاد تغلي وتقاوم.
الجمهورية لم تعدّ طارئة بالامكان الانقلاب عليها، انها متجذرة كالروح في الجسد اليمني ولا يمكن لهذه الردة الخبيثة ان تهزم شعب.
لم ينتفض الشعب بعد في وجه ثورة مضادة قهرية وفي وجه خونة باعوا كل شيء من اجل سلطة وغنيمة.
سيلاحقون كالفئران من يصرون على القتال وسيحاكم القتلة وسيلعن كل الخونة وستظهر قوائم سوداء وسيعزل سياسيا كل من عاون وتعاون مع الحوثية ايا كان.

 

سامية الاغبري

هذ الذي اراد ان يحل وعصابته محل الدولة , وهو رمز للطائفية والفساد وامتداد للكهنوت الذي اسقطته ثورة 26 سبتمبر1962م ماذا اراد ان يقول جاهل قاتل لطلاب مدرسة ؟! اراد تجنيد طلاب صغار في صفوف عصابته, اراد مزيد من القتلى الصغار, مزيد من المقابر 
*في المشهد 
- مدرس عبد وطلاب احرار .. والفرق واضح 
-لايريدون ان يسمعوا صوت نشاز- طائفي , وان انكر الاصوات لصوت العصابات , لايريدون ان يسمعوا الا صوت الدولة صدحت اصوات حناجر الطلاب وارتفعت اصواتهم بكلمات النشيد الوطني " رددي ايتها الدنيا نشيدي " 
لاصوت هنا يعلو على صوت الوطن 
- انظروا وتأملوا في رمزية الفعل والمكان
- مافعله طلاب ثانوية الكويت المكان ليس في دولة غربية ولا امام عدسات الكاميرا 
احد عبيد سيد الكهف ردد صرختهم المثيرة للاشمئزاز فكان رد الطلاب " بالروح بالدم نفديك يايمن"
رشقوه بالحجارة , ذلك القاتل النكرة محمد الحوثي 
- المكان في صنعاء ,حيث مركز سلطة العصابة الحوثصالحية ومن الممكن ان يتعرضوا للتنكيل,
فعل لا يهدف للاستعراض فلاتوثقه عدسات الصحفيين والاعلاميين , بل وثقت تلك اللحظة التي لن تنسى هواتف الطلاب 
هنا الشجاعة 
هنا الوطنية 
هنا مجد الوطن وكبريائه 
هنا طلاب ثانوية الكويت بصنعاء

رشاد علي الشرعبي

الخطوة الرائعة التي أقدم عليها طلاب ثانوية الكويت بالعاصمة صنعاء تؤكد أن هذا الشعب حي وعظيم خاصة حينما يتعلم أبناؤه وشبابه خاصة.
نشيد وطني يعبر عن الروح المناضلة واحجار قذفوا بها على الجهل والاستبداد.

محليات -

منذ 8 سنوات

-

1929 مشاهدة

اخبار ذات صلة

أهم التصريحات المزيد