محليات

عندما يصبح الصحفي بوقاً لا أكثر ولا أقل

 عندما يصبح الصحفي بوقاً لا أكثر ولا أقل

ليست مهنة الصحافة بالأمر السهل الذي يتوقعه كثيرو، إنها رحلة في المشقات وعبر منعطفات تحتاج غالباً للمغامرة خلف معلومة بسيطة قد تكون رأس خيط في قضايا كثيرة.

 

تُنتهك الصحافة حينما يصبح الصحافيون مجرد أبواق لا يملكون من أمرهم شيء، وخلف الفتات يبنون مواقفهم التي تتلون كـ"الحرباء".

 

هذا الصحفي، احمد الحبيشي، الذي ما تزال التواريخ تذكر به، عندما كان صحافياً اشتراكياً ثم انقلب وصار في يغني في سرب المخلوع صالح، ثم الى حضن المليشيات الانقلابية يدندن على كربلاء وعاشوراء.

 

واتضح الأمر بشكل كبير بعد أن بات الحبيشي مجرد صحافياً هدفه الأول جني المال والسعي وراءه، وهو ما أثبته عبر تغريدات كاذبة له قال فيها أن أن الحزب الاشتراكي كان يحتفل في الجنوب قبل الوحدة بذكرى عاشوراء وكربلاء.

محليات -

منذ 6 سنوات

-

867 مشاهدة

اخبار ذات صلة

أهم التصريحات المزيد